استهدف البحث الحالى الکشف عن التشخيص الفارق بين الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية والأطفال ذوي قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي باستخدام الوعي بالجسم، تکونت عينة البحث من مجموعتين من الأطفال وعددهم (20) طفلاً وطفلة أعمارهم من (5-7) سنوات، المجموعة (الأولى) مکونة من عدد (10) أطفال من ذوي اضطراب طيف الذاتوية، والمجموعة (الثانية) مکونة من عدد (10) أطفال من ذوي اضطراب قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي، واستخدمت الباحثة الأدوات التالية: مقياس المصفوفات الملونة لقياس ذکاء الأطفال. (إعداد: عماد حسن،2016)، مقياس جيليام لتشخيص الذاتوية (إعداد: عادل عبد الله)، قائمة تشخيص اضطراب قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي (إعداد: مجدي الدسوقي)، مقياس الوعي بالجسم (إعداد: نهى الزيات، 2016)، وأسفرت نتائج البحث عن إنه: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية ومتوسطي رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي على (أبعاد مقياس الوعي بالجسم) في اتجاه الأطفال ذوي اضطراب قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي، يختلف شکل الصفحة النفسية لتقييم الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية عن شکل الصفحة النفسية لدى الأطفال ذوي اضطراب قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي باستخدام الوعي بالجسم کمحکات تشخيصية وتقييمية للاضطرابات النمائية المختلفة.
محمد علي, ميار. (2022). التشخيص الفارق بين الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية والأطفال ذوي قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي باستخدام الوعي بالجسم. مجلة الطفولة و التربية (جامعة الإسکندرية), 51(1), 455-522. doi: 10.12816/fthj.2022.254459
MLA
ميار محمد علي. "التشخيص الفارق بين الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية والأطفال ذوي قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي باستخدام الوعي بالجسم", مجلة الطفولة و التربية (جامعة الإسکندرية), 51, 1, 2022, 455-522. doi: 10.12816/fthj.2022.254459
HARVARD
محمد علي, ميار. (2022). 'التشخيص الفارق بين الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية والأطفال ذوي قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي باستخدام الوعي بالجسم', مجلة الطفولة و التربية (جامعة الإسکندرية), 51(1), pp. 455-522. doi: 10.12816/fthj.2022.254459
VANCOUVER
محمد علي, ميار. التشخيص الفارق بين الأطفال ذوي اضطراب طيف الذاتوية والأطفال ذوي قصور الانتباه وفرط النشاط الحرکي باستخدام الوعي بالجسم. مجلة الطفولة و التربية (جامعة الإسکندرية), 2022; 51(1): 455-522. doi: 10.12816/fthj.2022.254459